في بلد اجنبية كان يوجد بها محل ذهب من اكبر المحلات الموجودة هناك.
فذهب شايب لحيته طويلة وابيض ووجه نور ولابس ابيض في ابيض كان ذالك العجوز وجهه نور جدا فذهب إلى محل الذهب هذا فطلب من البائع ان يصلح له خاتمه خاتم الماس.
فقال انتظر قليلا لكي اخلص الذي بيدي واصلحه لك فجلس ذالك العجوز على الكرسي ينتظره فدخل رجل مع امراته فقال الرجل للبائع اريد ان اصلح طقم ذهب زوجتي فقال انتظر إلا ان اخلص الذي في يدي والعجوز هذا وانتا بعده فقال اين العجوز فقال امامك في الكرسي فقال له انتا رجل مجنون لا يوجد احد على الكرسي فذهب الرجل وامراته من المحل فستغرب ذالك البائع انهم لم يرو ذالك العجوز وهو امامهم فقال يمكن انهم لم ينتبهو جيدا فدخلت امراة إلى المحل وقالت للبائع ارجوك اريد ان اصلح قلادتي بأسرع وقت ممكن فقال انتظري بعد العجوز هذا فقالت المراة اين العجوز فقال لها انهو امامك على الكرسي فركضت المراة على الشارع خوفا بأنها لم ترى ذالك العجوز.
فستغرب ذالك البائع جدا جدا جدا فذهب إلى العجوز هذا فقال له دخلو ثلاث زبأن إلى المحل ولم يروك لماذا فقال له انا ملك من ربك اتيت إليك لكي ادخلك الجنة فقال له انت تمزح فقال انا لا امزح ولم يروني احد غيرك
فطلع من مخباته منديل ابيض فقال له شم هذه فيها ريحة الجنة التي انتا سوف تروحها الان فأخذ البائع المنديل وشمه.
استيقظ البائع من النوم وجد المحل قد سرق ولا تبقى شئ
عرفتم من السارق انهم عصابة كاملة وهم (العجوز و الرجل والراة الذين دخلو المحل فقالو انهم لم يرو شيا و المراة الذي ركضت وقالت لم ترى شيا).
انهم اخطر عصابة.
فذهب شايب لحيته طويلة وابيض ووجه نور ولابس ابيض في ابيض كان ذالك العجوز وجهه نور جدا فذهب إلى محل الذهب هذا فطلب من البائع ان يصلح له خاتمه خاتم الماس.
فقال انتظر قليلا لكي اخلص الذي بيدي واصلحه لك فجلس ذالك العجوز على الكرسي ينتظره فدخل رجل مع امراته فقال الرجل للبائع اريد ان اصلح طقم ذهب زوجتي فقال انتظر إلا ان اخلص الذي في يدي والعجوز هذا وانتا بعده فقال اين العجوز فقال امامك في الكرسي فقال له انتا رجل مجنون لا يوجد احد على الكرسي فذهب الرجل وامراته من المحل فستغرب ذالك البائع انهم لم يرو ذالك العجوز وهو امامهم فقال يمكن انهم لم ينتبهو جيدا فدخلت امراة إلى المحل وقالت للبائع ارجوك اريد ان اصلح قلادتي بأسرع وقت ممكن فقال انتظري بعد العجوز هذا فقالت المراة اين العجوز فقال لها انهو امامك على الكرسي فركضت المراة على الشارع خوفا بأنها لم ترى ذالك العجوز.
فستغرب ذالك البائع جدا جدا جدا فذهب إلى العجوز هذا فقال له دخلو ثلاث زبأن إلى المحل ولم يروك لماذا فقال له انا ملك من ربك اتيت إليك لكي ادخلك الجنة فقال له انت تمزح فقال انا لا امزح ولم يروني احد غيرك
فطلع من مخباته منديل ابيض فقال له شم هذه فيها ريحة الجنة التي انتا سوف تروحها الان فأخذ البائع المنديل وشمه.
استيقظ البائع من النوم وجد المحل قد سرق ولا تبقى شئ
عرفتم من السارق انهم عصابة كاملة وهم (العجوز و الرجل والراة الذين دخلو المحل فقالو انهم لم يرو شيا و المراة الذي ركضت وقالت لم ترى شيا).
انهم اخطر عصابة.
